دراسة مشروع

keyss laptop

مشروع KEYSS: رسم خارطة طريق للوصول إلى الغاية المستقبلية

يمثل مشروع KEYSS منارة للشباب والقادة المجتمعيين في السعودية. يهدف إلى تقليص الفجوة بين طموحات الشباب وتقدم المجتمعات في المملكة العربية السعودية. يكمن تفانيهم في تعزيز المهارات الأساسية باستخدام ممارسات مستندة إلى الأدلة لتمكين جيل الشباب الناشئ. كان “لكشيدا” دورًا أساسيَّا في تصميم تجربة تعليمية غنية تشعل في نفوس المتعلمين هدفًا وشغفًا، وتنسق خيارات حياتهم بما يتماشى مع رسالتهم ومهمتهم، كما تساعدهم في اختيار تخصص دراسي ومسار مهني يناسب تطلعاتهم.

الخدمات المقدمة:

تصميم تجربة التعلم، وتقديم التعلم، وإنتاج التعلم، وتقديم الخدمات الاستشارية

القطاع:

تنمية الشباب.

أبرز المعلومـــــــــــــــــــــــــــات

التفاعل المُحفَّز بالألعاب

تعزيز التحفيز من خلال تقنيات الألعاب.

أربع فئات من الجماهير المستهدفة، ولغتان

استهدفت الدورة التدريبية مجموعة واسعة من الجماهير، وقدمت باللغتين العربية والإنجليزية.

تضمن قابلية الوصول

تم تصميم الدورة التدريبية لدعم الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، وضمان لهم قابلية الوصول إليها بشكل استباقي وفعال.

معدل إتمام مذهل بنسبة 64%

أكمل أكثر من 638 مستخدمًا الدورة التدريبية بنسختيها الإنجليزية والعربية.

حائزة على جوائز

حصلت الدورة التدريبية على الجائزة الذهبية المرموقة عن فئة ``التميز في تصميم المحتوى التعليمي`` الدولي`` في  Learning Technologies Awards

مواجهة التحدي الرقــــــــــــــــــــــمي

قدّم لنا مشروع KEYSS تحديًا يتمثل في تحويل دورة تعليمية تأملية تُقدَّم حضوريًا إلى تجربة إلكترونية تفاعلية مشوقة. ولم يكن الأمر مجرد تحويل رقمي بسيط؛ بل تطلب الأمر نقل الألفة والدفء الموجود في تجربة التعلم التقليدية إلى العالم الافتراضي. بالإضافة إلى ذلك، كان لا بد من أن تتوافق الدورة ثقافيًا مع اهتمامات الشباب السعودي، وأن تخاطبهم بلغتهم المفضلة. إنّ تحقيق التفاعل المستمر مع جمهور متنوع استدعى الابتكار، مما جعل مشروع KEYSS بمثابة منارة لمن يسعون لإيجاد غاية وهدف في حياتهم.

keyss
purpuse

حلول تعليمية رائــــــــــــــــــــــدة

من خلال شراكتنا مع مشروع KEYSS، أحدثنا تأثيرًا عميقًا في ميدان التعليم. لم يكن تحويل الدورات الحضورية إلى تجارب رقمية مبهرة مجرد عملية تقنية بسيطة، بل كان تحديًّا يتطلب الحفاظ على لمسة خاصّة استثنائية. ولتحقيق ذلك، أدرجنا عناصر تفاعلية مصحوبة بتعليقات صوتية قام المدربين بتسجيلها، وأعدنا هيكلة عملية التعلم عبر أتمتة المهام وإتاحة خيارات التخصيص.

علاوةً على ذلك، قمنا بإعادة تصميم “ورقة الإلهام” المستخدمة في الدورات الحضورية باستخدام استراتيجيات مبتكرة لطرح أسئلة متعددة المستويات، مما أتاح للمتعلمين التفاعل بشكل ديناميكي من خلال إدخال إجاباتهم على مراحل. وفي نهاية الدورة التدريبية، تُدمَج هذه الإجابات ضمن ورقة ختامية تتناول أربعة محاور رئيسية، تتيح للمتعلمين اختيار النمط الذي يناسب أسلوبهم الخاص. وللحفاظ على التوافق والصلة الثقافية مع جمهورنا، قدمنا الدورة باللغتين العربية والإنجليزية، وابتكرنا شخصيات تتماشى مع اهتمامات المتعلمين وتمكنهم من التفاعل والارتباط معها. كما ساهمت إضافة عناصر مرئية متحركة واستخدام شارات الإنجاز، المستندة إلى المنهجية السلوكية، في تعزيز مستوى التفاعل والدافعية لدى المتعلمين بشكلٍ ملحوظ.

لقد تم تصميم هذه الدورة التدريبية بشكل استثنائي للغاية وقد حملت رؤية طموحة لتلبية حاجة واضحة جدًا. كما أظهرت تأثيرًا إيجابيًا واضحًا جدًا على المتعلمين، ونجاح المشاريع هو شهادة على شغف وإبداع جميع المشاركين في إنتاجه.

لجنة تحكيم Learning Technology Awards

award

إنجازات ونتائج استثنائية

أحدثت الابتكارات الرائدة لشركة “كشيدا” معايير جديدة في التعليم، مما يؤكد على تأثير شراكتنا، حيث بلغ معدل إتمام الدورة التدريبية نسبة 64%، إلى جانب تسجيل أكثر من 954 متعلمًا في النسختين الإنجليزية والعربية للدورة ” التعرف على غايتك وشغفك وبيان رسالتك الشخصية. وليس هذا فحسب! بل إنّ تعاوننا مع مشروع KEYSS أثمر عن فوزنا بالجائزة الذهبية المرموقة للتميز في تصميم المحتوى التعليمي – القطاع التجاري (الدولي) في الحفل الذي أُقيم مؤخرًا.

تمثل هذه الجائزة الذهبية رحلة من التفاني والصمود، وهي تعزز التأثير الكبير الذي يمكن أن تحققه تصاميم مدروسة وتجارب تعليمية تفاعلية مشوقة. إنها ليست مجرد جائزة؛ بل هي رمز لالتزامنا بالتميز وللأثر العميق الذي يمكن أن تُحدِثه أعمالنا في حياة المتعلمين.

دعونا نساعدكم اليوم!

لدينا هدف واحد: منح الجميع الفرصة للتعلم، ببساطة.

لنبدأ بالتعاون اليوم!

    kashida logo white

    شغفنا هو نجاحكم. نحن هنا لمساعدتكم في تحقيق أهدافكم التعليمية والحصول على النتائج التي تحتاجونها للنجاح. لماذا لا نتواصل اليوم؟